وردت هذه العبارة،على لسان النّبي صلّى الله عليه وسلّم،وفيها إشارة إلى عدم القطع بوقوع الرؤيا،فهي تعني عدم الجزم،،ولذا..كان السّلف كثيراً […]

هذا السؤال يتم طرحه عليّ بإستمرار،ويهمّني جداً أن أوضح ما غمض فيه على كل سائل،ليعلم الجميع أننا ننطلق من منطلقات

لأن الرؤيا عبارة عن ألفاظ،أو رموز ذات معاني،وهذه المعاني قد تظهر لي من لفظ المتكلم أو من عموم لفظه،،وتارة تظهر

نعم،وإن العبد أحياناً يُحرم النعمة،أو تُؤجّل عليه بسبب الذنب يصيبه،،ومن الأشياء التي يُحرمها العبد،تحقق رؤاه المفرحة،وأيضا إتصاف الإنسان بالكذب والغش

نعم أكيد،وهذا سؤال مهم جدا وجميل،فنفسيّة المعبر تؤثر على التعبير،لأنك إذا جئت مثلاً إلى هذا المعبّر في وقت أكله أو

نعم،التعبير يختلف بإختلاف الأديان،فمثلاً،أكل الميته في الإسلام محرّم وهو في الرؤيا-اذا رأى إنسان أنه يأكل ميته،فممكن يكون تفسيره أنه يأكل

أنا أقول..هذا مهم جدا،فالأعراف الإجتماعيه ومعاني الأمور الإجتماعيه عند بعض المجتمعات،يُنظر لها وفي معانيها،وتُربط في الرؤى،،لكن الأهم من هذا،أن يُنظر

نعم،هناك تشابه بين الأحلام،أحلام اليقظة وأحلام النوم في الحقيقه،خاصة إذا ما رأينا أن ما نحلم فيه في اليقظه،نراه على شكل

السؤال بمعنى آخر: هل الأحلام تختلف بإختلاف فئات الدم من شخص لشخص؟ أو هل هناك رموز لفئه دون فئه،لأنك تقول

هذا سؤال وجيه،فليس شرطاً ان تعبّر الرؤيا عند معبّر،فأحيانا الإنسان يوقع التعبير على نفسه،لذلك أنهاكم عن الإستعجال على إيقاع معاني