Uncategorized

نحن قلنا كثيراً جداً،أن الإنسان إن كان لديه رؤيا،يجب أن يبحث عمن يعبُرها له،وممن يثق بحبّه وودّه وعلمه ونصحه له،،أما […]

الحقيقة أن هذا الكلام فيه تحجيم،ويوجد الكثير من التهويل والتفخيم لهذا الموضوع حتى في الدول الغربية،بل يوجد من يسيء فَهم

لعل إجابة هذا السؤال هو أهم أجوبة هذا الكتاب وعصارة فكر صاحبه، وسأسير في تحليل معانيها وفق المنهج الذي وضحته

مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني,كالبكاء يعبر بفرح والموت يعبر بحياة,وهذا أرى استخدامه عند وجود

ضمن سلسلة بث الوعي في فقه الرؤيا،أتناول موضوع تحديد جنس الجنين من خلال الرؤى أو الأحلام،،الموضوع هذا مربك جدا للمعبرين

سبق الاشارة الي وقوع البعض من المرضى في مثل هذا الخطاء ,فهو عند نفسه أنه معيون مثلاً,ويزيد من حالته سوءاً،كلام

ببساطة جواب هذا السؤال: أن الرؤيا عبارة عن مجموعة من الرموز، والرائي قد يختلف في القصّ عن الناقل،،فقد يكون الملمح

هذا السؤال يذكرني بقول ابن عمر رضي الله عنهما قال: كان الرجل في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم إذا

وهذا الجانب يهم المعبرين بشكل خاص ;لأنهم هم المعنيون به ,إذ أن معرفة وقت الرؤيا على جانب كبير من الأهمية

نلحظ عند بعض المعبرين،أنه بعد تعبير الرؤيا أنه يقول:”ستقع هذه الرؤيا بعد كذا وكذا”،بالأيام أو الأشهر أو السنوات”،،وبعضهم يبالغ حتى