Uncategorized

أقول: إذا كنتم تعانون من نسيان الرؤى أو نسيان الأحلام،فهذا الأمر لاتعلّقون عليه،ولا تتوقفون عنده كثيراً، فالله سبحانه وتعالى قد […]

والجواب/ إذا نسي الرائي بداية الرؤيا،فإن كان مايذكره ذا معنىً متكامل ومتناغم،يُـكوّن صورة لفظيّـة وصورة ذهنيّـة عند السائل والمسؤل..فإنها تُـقَص.

بما أنها معذورة فلا تصلّي،ولكن تأتي ببقيّة الإحترازات،بأن تتعوذ بالله من الشيطان،وأن تنفخ عن يسارها ثلاثاً،وحال أرادت العودة للنوم،تنقلب للجهة

الرقص في الحقيقة، رمز يكثُر الحديث فيه،ويكثُر الخوف منه،،فالرقص في مجمله قد يكون مصيبه، فمثلاً: عندما نضع حبّ على شيء

أقول: أن أحلام اليقظة،نحن نعني بها: ما يتمنى الإنسان أن يحققها في يقظته في الحقيقة،وليس في الرؤيا والمنام،،فهذا السؤال،أظن صاحبه

قال لي شخص،”شاهدت في المنام أنني أُؤذّن،وأنا أبداً ماعمري أذّنتْ،هل معنى هذا مثل ما قرأت في الكتب اني سارق؟ أنا

أقول: أن هذا الرجل حسن النيّـة،والذي يقولون أنه “على نيّـاته”،فعلاً يجد في حياته -بإذن الله تعالى- العز والتوفيق،حتى إن كاده

قد يكون،لمَ لا،فعبدالله بن عمر رضي الله عنه،”رأى أن ملَكِين يقودانه وذهبا بوجهه صوب النار،ثم صرفا وجهه عنها وذهبا به

الرؤيا تتأخر،لأن في تأخرها تأديب لصاحبها،وكأنه شيئاً وُعِد به هذا الرائي،كمثال:*عندما يقول أحدهم لموظف: “أنت عندما تنتظم لمدة شهر،سأعطيك إجازة

القلق أنواع،لكن بعض الناس يجعلهم القلق،يفكرون في مصدر القلق،،فأحياناً،تولد الرؤى المبشرة في وسط الدوامة، وتخرج من رحم المعاناة،،أحياناً،تأتي الرؤيا المبشرة