من الرموز الجميله اللي أُحبها وأحب الناس تقصُّها عليّ.. “شخص يرى-رجلاً او إمرأه-أن هناك من يطرق عليه الباب”،جميله جداً،لماذا جميلة جداً..؟
=لأن دائما الإنسان يطرق أبواب السماء بالدعاء،،
=لأن الأنسان ينتظر من يطرق عليه الباب ببشاره،،
=لأن الإنسان يحب أن يطرق عليه الباب إذا جاءه ضيف،،
=فطرق الباب عباره عن استقبال أخبار سعيده وسارّه،،
=استقبال أحداث جيده،،
=رزق،،
=خاطب لأحد البنات أو خاطب لكِ أنتِ يامن شاهدتِ الرؤيا،،
=أو اتصال من جهة،تبشرك بقبول طلبك أو بإعطائك شيئاً من الأموال أو شيئاً من المنح أو الهدايا،،
=أو تحقيق الرغبات والطلبات لناس تقدموا بطلبات،،
=المساجين،طرق الباب -ان شاء الله تعالى-بشاره لهم من الله سبحانه وتعالى،أنه سيأتيهم خبر يُسري عنهم ويفرّج همومه،،
=الحامل إذا رأت طرق الباب،فالمولود يقول”افتحوا لي قرّبت ولادتي -خروجي من البيت- افتحوا الباب”،،
ومن هنا،فأبواب الرزق تُفتح لمن يشاهد رمز طرق الأبواب، تذكروا قول الله تعالى :
(هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ (24) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا ۖ قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ (25)فَرَاغَ إِلَىٰ أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ (26) فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ(27) فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ (28)فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ (29) قَالُوا كَذَٰلِكِ قَالَ رَبُّكِ ۖ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ(30)،سورة الذاريات
كان النبي إبراهيم عليه السلام،رجل عمره فوق 80 سنه،وامرأته قريبه منه في العمر، فجاءتهم البشرى بمن طرق بيتهم ليلاً،أي يمّمَ إلى بيتهم ليلاً،،
والسماء..يقول الله في القران الكريم (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) ،سورة الطارق،ومعنى “والطّارق”،النجوم التي تأتي وتدخل على الأرض في اللّيل،ويراها الناس في اللّيل.