الرقص في الحقيقة، رمز يكثُر الحديث فيه،ويكثُر الخوف منه،،
فالرقص في مجمله قد يكون مصيبه، فمثلاً: عندما نضع حبّ على شيء ونطبخُه،فالحبوب تبدأ بالتناثُر وبالرقص،ومن هنا ربط المعبرون بينها وبين الرقص،فيقولون أن الرقص مصيبه،،
لكن أحياناً..أنا أُخالف هذا التوجه وأقول: قد يكون هذا المعنى مؤشراًّ على فرح، فالرقص في الأفراح شُرّع فيه الدُّف،والنساء يرقصن ويلعبن ويغنين،،
فليس بالضرورة أن يكون الرقص دائما قريناً للحزن، بل قد يكون مؤشراً على بشارة خير لصاحبه.
يمكن الاستفادة من المقالة بشرط :
الإحالة للموقع وصاحبه فقط ومن ينقل أو يقتبس دون إحالة فهو عرضه للعقاب الدنيوي والأخروي.