إذا كان الإنسان قلقاً،هل يستطيع أن ينام بهدوء ويرى الرؤيا؟

القلق أنواع،لكن بعض الناس يجعلهم القلق،يفكرون في مصدر القلق،،
فأحياناً،تولد الرؤى المبشرة في وسط الدوامة، وتخرج من رحم المعاناة،،
أحياناً،تأتي الرؤيا المبشرة في وسط وشدة وأثناء الأزمة،فيرى الإنسان مايسعده ويفرحه ويطمئنه،وتكون رسائل إلهيه، سِيقت بواسطة مَلَك الرؤيا لهذا الإنسان، تبشره وتسلّيه وتنفّس عنه وتجعله ينتظر،لأن انتظار الشيء الجميل هذا،متعه.

يمكن الاستفادة من المقالة بشرط :
الإحالة للموقع وصاحبه فقط ومن ينقل أو يقتبس دون إحالة فهو عرضه للعقاب الدنيوي والأخروي.