قاعدة – “إختلاف التعبير بإختلاف الفصول”،من كتاب،”قواعد تفسير الأحلام”،للشهاب العابر أحمد بن سرور،،
قال: فإن الشجرة في إقبال الزمان خير، وفائد مقبلة، وكذلك ظلها في زمن الحر، ويدل على النكد في عكسها،،
لذلك.. رؤية الشجر في أول الزمان – في أول الربيع- له معنى جيد ،وفي آخره فله معنى آخر مختلف.
وهذه القاعدة التي أخذناها من هذا العالِم، والتي تثبت وأثبتت ما لهذا العلم من أسس يُعتمد عليها، وأنه ليس علماً غير منضبط، بل هو علم منضبط بأصوله الشرعية والنفسية، والتي استُمـدت من الأحاديث النبوية، والآيات القرآنية المختلفة.
يمكن الاستفادة من المقالة بشرط :
الإحالة للموقع وصاحبه فقط ومن ينقل أو يقتبس دون إحالة فهو عرضه للعقاب الدنيوي والأخروي.